إنجليش: ذي مساج أوف ذي ديفاين إلياد، بي والتر راسل 26 فبراير 2018

رسالة الإلياذة الإلهية، بواسطة والتر روسل

"أنا النور. أنا وحده آم. 
"ما أنا أنت الفن. أنت الفن. أنت واحد معي. 
"الرجل قد يعرفني عن طريق الرغبة في معرفة لي. 
"لمعرفة لي أن يكون لي. من خلال بلدي ضوء وحدها يمكن أن يعرف الإنسان أنا. 
"الرجل خفيف عندما يعرف أنه خفيف. 
"الرجل هو عندما يعلم أنه هو أنا. 
"كل الرجال سيأتون إلي في الوقت المناسب، لكنهم هم عذاب ينتظرون".

"من أنا؟" 
"ما أنا؟" 
"لماذا أنا؟" 
"أين أنا ملزمة؟" 

"ما علاقتي بالكون، والإنسان، والله؟" 

"ما هي الحقيقة؟ كيف لي أن أعرف الحقيقة؟ " 

"من أين تأتي سلطتي؟ ما هو مصدر قوتي؟ " 
"كيف يمكنني العثور على الرصيد؟ في تعاملاتي مع زملائي الرجال، كيف لي أن أعرف أن التوازن في التبادل لدينا والتي سوف تثري كل من له وأنا؟ " 
"لا تعد ولا تحصى تعاليم دينية، وكثير منها الوصايا إلى الخير، ولكن الخير لا يزال محجوبا من عيني مثل الضباب الكثيف الذي يخفي الخاص بك الضوء الذي تسعى بهدوء. أنا تتعثر في الظلام. غير متوازن أنا أسقط ". 
"يا غيب واحد، المسيل للدموع من عيني الحجاب المسببة للعمى الذي يخفي الطريق إلى خفة الخاص بك، أنني قد تجد طريقي اليك".

"أنا الجامع، آل. 
"تمجد أنت، أنا واحد أنا، لأنني آل، ولا شيء آخر. "أنا، الجنس واحد، آم الوحدة. 
"ما أنا أنت فن، لأنك الفن لي. انت الجامع. 
"تمجد نفسك لنفسك في القيام بذلك أنت تمجيد لي. 
"أنا، الجامع، وأنا أعلم العقل موجود للتفكير.

كل التفكير هو ضوء معرفتي ولكن تفكيري ليس لي. 
"أنا الخالق، وخلق مع تفكيري. 
"من ضوء بلدي من معرفة بلدي اثنين من أضواء التفكير ولدت أزواج سيكسد من الأضداد للتكرار كما أزواج سيكسد من الأضداد. 
"التفكير هو خلق. أنا خلق مع الضوء. لا شيء هو الذي ليس الضوء. 
"أعتقد الفكرة. ضوء مسجل فكرتي في اثنين من أضواء سيكسد من تفكيري، وشكل ولدت في صورة تفكيري. 
"شكل لا وجود لها، ولا بلدي الخيال. هذه ليست موجودة، لأنها ليست لي. أنا وحيد موجود؛ أنا، آل. 
"أنا إنشاء جسدي تصوير مع تنفس الكون بلدي ينبض مني. "بلدي الكون هو صورة بلدي. ولكن صورتي ليست لي. 
"كل الأشياء هي صورتي، لكنهم ليسوا لي، على الرغم من أنني فيهم وهم في وجهي".

"كل ما هو، هو كل شيء آخر هو. كل شيء متحد بشكل لا ينفصم ".

"أقول لكم هذه الأشياء في كلمات من معرفة الرجل، لأن أقول، أنا في كل شيء، من دون كل شيء، والمشاركة في كل شيء، لأنني في كل مكان. 
"كل شيء في كل مكان، لجميع الأشياء تمتد من العقل مني، وأنا في كل مكان. 
"كل الأمور في كل مكان غير شاملة، لأنني داخلها، وأنا جامع. عندما يعلمه وعي الرجل بوجودي داخله ومن دونه سيعلم كل شيء، لأنني أعرف كل شيء، وأنا هو. 
"كل الأشياء تفكر تظهر كل قوة عندما الوعي داخلهم اعترفت بهم القدر. حتى ذلك الحين، الأمور لا شيء ولكن الأشياء، مما يدل لي لا، بل هي ألواح فارغة التي لكتابة أفكاري الأقوياء للعيون أعمى. 
"لأني القاهر. أعطي كل السلطة له الذي يسأل ولكن لا أحد قد يسألني من ليس على علم مني. ترى لك أن الإنسان يعرف جيدا ذلك، وتظهر لك نفسك أن مبدأ السلطة في أعمالهم الخاصة. 
"لأني أقول لجميع أشكال تصوير بلدي تخيل، أن السلطة تكمن فيها لإظهار الضوء المتوازن التي تركزت عليها، من خلال جعل الضوء واحد تظهر كما اثنين من أضواء غير متوازنة التي تبادل بالتتابع ولكن بالتساوي. 
"(...) ومرة ​​أخرى أقول أن كل الأشياء التي شعور الإنسان هي موجات من الضوء المزدوج الذي يسجل التفكير الكهربائي في أشكال متخيل من تخيل بلدي. 
"وأقول أيضا إن الأشكال المتخيلة من تخيلي لا وجود لها، لأنني لوحدها".

"رجل وحده من كل ما خلق الأشياء التي بدأت تسمع يهمس. منذ بدايته لا يزال صوتي الصغير يهمس في داخله أن أنا وانه أنا. ولكن حتى الآن الرجل الهمجي على العالم الجديد الصغير سماع دولي، وجعل الأصنام التي كان كنوز قبل لي، لأنه لا يزال جديدا. انه لا يزال ولكن في تخمير له تختمر في وقت مبكر. 
"لأنني أقول، أن كل الأشياء التي تتدفق من الحياة من لي الحياة مني تتدفق من خلالهم، حتى على الأقل من هذه؛ ولكن، أقول، على الرغم من أن بلدي ضوء الحياة الخالدة تتدفق من خلال تلك الرموز المميتة من تفكيري، لم تطرق لهم ليس في مرورها. 
"عندما يعرفون ضوء لي فيهم، ثم يكونون لي وأنا لهم".

"الذي من شأنه أن يفسر إيقاع لي في الفن يجب أن يمشي طريقه في النشوة، غير متحولة من الانحرافات، أنه قد يراني فقط وسماع شيئا ولكن لي. 
"قل لك لإنسان هذه الكلمات: 
"أنا مصدر إلهام. له الذي يسعى الإلهام من خلال لي، وأنا أقول: تعلم لك أن تسير طريقي بقوة في ضوء، في الظلام كنت ستوست لا تجد طريقك إلى لي. الطريق إلى لي هو الضوء، ومن خلال ذلك يمكنك أن ترى جيدا طريقك إلى لي. 
"أنا روح الفن. فبالنسبة له الذي تلمس نفسي روحي، ويشعر بضربات القلب من إيقاعها الأقوياء، أقول: "بقدر ما تعرفين أنفسكم بالضوء، هل تعرفونني النور". 
"أنا الجمال. في الجمال يجب أن يولد رجل جديد. من خلال الجمال يجب أن يعرف الرجل تصبح نشيطة رجل. 
"له من سيضيف النشوة إلى علمه أقول: سعى لي في الحقيقة؛ فقط في إيقاع الحقيقة يجب أن تجد النشوة. 
"في الواقع أقول، إبداعات رجل النشوة هي الإبداعات بلدي، لأنها أشياء متوازنة، وأنا التوازن. 
"له من شأنه أن يخلق عدم التوازن أقول: الحقيقة غير موجود ليس في بيتي. أنا وحده عقد التوازن. وعيون أولئك الذين يرون من خلال لي هم في مأمن من كل شيء ولكن التوازن. 
"بالنسبة لي التوازن. وأنا الطاقة، وأنا الراحة. أنا ضوء الحب والحقيقة. على هذا الأساس قد وضعت حجر الزاوية في بلدي الكون ".

"كل المعرفة موجودة. كل المعرفة تأتي للإنسان في موسمها. فالرسلون الكونيون يقدمون دوريا للإنسان مثل هذه المعرفة عن الكون الذي يستطيع الإنسان أن يفهمه، ولكن ما يمكن أن يتحمله هو مثل الكشتبان خارج المحيط العظيم، لأن الإنسان لا يزال يفهمه. 
"عندما يعرف الرجل ضوء ثم انه لن يعرف أي قيود، ولكن الرجل يجب أن يعرف الضوء لنفسه ولا شيء يمكن أن يكون هناك يمكن أن تجعل كلمات منه، للضوء يعرف الضوء، وهناك حاجة إلى أي كلمات".

"أنا ضوء، ولكن الضوء الذي هو لي ليس الضوء المستشعر من الكون الاستشعار من خلقي. 
"أنا الخالق، فكر. وأعتقد في ضوءين مددت من ضوء واحد مني، ولكن هذين الاضواء ليست لي، ولا هو تفكير لي. 
"حقا أقول، أعطي مني وأخذ بعيدا. لأنني إيماجينر الذي يبني أشكال الصور لتمزق لبناء من جديد. 
"أنا أفكر العقل، إلى الأبد التفكير في الصورة المتغيرة من بلدي الذاتي المتغير. 
"تغيرت صورتي من أي وقت مضى مع تغيير اثنين من الأضواء من تفكيري، من خلال أنا، يا ذاتي، لا تغيير. 
"كل الأشياء تتغير، وتغير صورها الثابتة لي، لكنها ليست لي".

"إن شعور الإنسان بعيونه يربطه بوهم تفكيري المزدوج، لأنني أخلق الوهم مع فكرتي المزدوجة لحسته. 
"إن الشعور بالارتباط يربط الرجل بالأشكال والأشياء، في حين أن معرفة العقل تفتح أبواب المجد على الخيوط المتعارضة من الضوء الذي نسج كل فكرة العقل في أشكال العديد من الأشياء المتحركة. 
"العقل رؤية أسعار لائقة إلى أبعد ما يصل من بلدي الكون مني، ويرى جميع أشكال واحد. 
"مع رؤيته يرى عيون الرجل يرى الضوء كما المادة تنشيط، ولكن الحواس لا أن الطاقة من المادة هو ضوء التفكير المقسم. مع عيون إنسيينغ من روح يعرف ضوء لي، المصدر، ويعرف أنه ملزم في لي واحد، وأنا فيه. 
"ها في أنا إلهك الحب، واحد، لا ينفصلان".

"ها في لي ضوء واحد من الذي يبدو اثنين من أضواء تظهر أزواج من المتناظرة بشكل متناظر الأضداد. هذه هي رسائلي الخفيفة. هم عمال بلدي التي تبني أشكالي تصوير واعطائهم الى الوراء لي خالية من الشكل. 
"(...) هم نبض ضربات القلب من جسدي، وصانعي دورات هورنينغ إلى الأبد من بلدي التخيل في أشكال من الأشياء. 
"وهما متساويان إلى النصف. لا يمكن أبدا أن تصبح واحدة. هم إلى الأبد التبادل لمحاكاة وحدة متوازنة التي لم تجد أبدا لأنها لا يمكن أن تكون أوغ ولكن اثنين. 
"من لي ضوء واحد تمتد لإعطاء شكل لخيالتي، ومنحهم نبض فاز لمحاكاة الحياة الأبدية في تلك التي هو في بلدي. الضوء الآخر الذائب الذي يشكل ويعطيه إلى الوراء غير مسرع للقيامة في بلادي لتكرار خيالي. 
"قل أنت، لذلك، أن الحياة أبدية في الإنسان من خلال أبدية القيامة منه في لي. وأقول لك أيضا أن قيامة له هي لانه واحد معي. 
"(...) وبالتالي هو بلدي يتصور الكون ضوء مزدوج ولد، حل و تولد من جديد. تتركز، لائق تصنيف وإعادة التركيز؛ ومتكاملة، وتفكك وإعادة إدماج إلى الأبد وإلى الأبد في الكون متخيل من الوقت والفضاء يتصور. 
"وهنا، كل من بلدي أزواج من تعبيرات معاكسة من لي ولدت من جديد من خلال لي كما الآخر. مرة أخرى أقول، لا شيء ولكن ولادة جديدة في لي. ليس هناك موت. 
"(...) اذهبوا وقلوا للإنسان أن كلا من الحياة والموت ليست سوى المرايا لبعضها البعض والتي تصبح بعضها البعض في الأبد إلى المرور بين بعضها البعض إلى نقطة ارتكاز لا تزال في بلدي معرفة، والتي ظهرت على حد سواء إلى ما يبدو أن يسجل الأشكال المصورة لفكرتي ".

"لأنني أقول إن الإنسان الذي يستشعر بل طين الأرض فيه مرتبط بالأرض كصورة طينية لأرضه. 
"صور الطين من بلدي تخيل الذين لا يعرفون في هم ليس سوى سكان الأرض المظلمة. للرجل المحسوس أبواب مملكتي هي الممنوحة من قبل الظلام حتى ضوء لي في منه هو معروف من قبله كما لي. 
"حتى ذلك الحين هو إلا أن تتحرك الطين، لا يظهر لي في حين استشعار لا شيء ولكن تتحرك الطين منه، مع العلم ليس مجد بلدي ضوء فيه. 
"لهذا السبب، أقول لك، وتمتد نفسك نفسك وراء الاستشعار الخاص بك. تعرفني كنقطة ارتكاز من تفكيرك. كن لي بئر عميق من معرفتك. "

"مصدر كل شيء هو في كل شيء، وتمركز لهم كما الراحة، منها الربيع الحركة. بل هو أيضا من دون كل شيء، والسيطرة على توازنهم مع كل الأشياء الأخرى. 
"الكون الإنسان لا يزال يتكون من أشياء كثيرة، أشياء منفصلة كثيرة، وقابلة للفصل. "نعم، ليس هناك شيء واحد هو هناك في بلدي الكون تصوير الذي هو بعيدا عني، ولا وحدها وحدها. 
"نعم، أنا توجيه بلدي الأشياء ولد من البذور جدا من خلال معالجته الحساس من ملحقات الضوء من تفكيري حتى أنهم أنفسهم يمكن أن توجه أنفسهم. حتى لا أقل من هذه التي ليست ملزمة لي في الضوء. 
"صور من خيالي التي تنمو من الأرض، وتلك التي تتحرك بحرية، كل هذه الأمور تنمو وتحرك من خلال ضوء موسع من بلدي التفكير الديناميكي حتى أنفسهم يمكن أن يفكر معي".

"لهذا، وقال العالمي واحد، وأنا في كل شيء تمركز لهم؛ وأنا بدون كل شيء يسيطر عليهم ".

"أنا، مع الرجل، أنا خلق الرجل في بلدي صورة عالمية. 
"أنا أنا، الرجل. 
"أعتقد الفكرة؛ وشكل فكرتي يظهر في نمط تفكيري ". 
"أعتقد الرجل. ويظهر الرجل في نمط تفكيري. 
"رجل يفكر الرجل؛ ويظهر الإنسان في صورة تفكير الإنسان. "تفكير الرجل هو تفكيري. 
"كل التفكير الأشياء تفكر تفكيري. 
"كل شيء خلق الأشياء تتشكل في صورة خيالي فكر ليظهر خيالي الفكر. 
"الكون هو صورة بلدي، مخلوق من خيالي".

"كل الأشياء تأتي وتذهب من التفكير المقسم. 
"كل شيء يذهب من قلب لي في بلدي الكون تصويرها. وعندما تختفي من هناك أيضا أعادهم إلى قلب لي. 
"أعلم أنك أن جميع الأشياء خلق الأشياء، مرة أخرى تظهر الحياة مني من خلال تفكري المقسمة. 
"الرجل يقسم تفكيره في إظهار لي. 
"جسد الرجل ينام، وأنه قد يوقظ في لي، ليبياني. 
"إن جثة الرجل يموت، أنه قد يتم إحياء في لي، ليبياني. 
"يختفي جسد الرجل، وأنه قد تظهر ليظهر لي. 
"الرجل الذي ينام أو يموت أو يختفي هو صورة الإنسان، لذات الرجل ينام لا، ولا يموت، ولا يختفي. من أجل الرجل هو لي. 
"مرة أخرى أقول أنا واحد، والرجل هو واحد في لي عندما يعرف أنني هو".

"أنا محور رمح تتحرك من بلدي الكون، ولكن أنا لا تتحرك، على الرغم من قدرتها على التحرك الربيع مني. 
"أنا مركز النظم المتزايدة، وتغيير خلايا النظم المتنامية، ولكن أنا لا تغيير، على الرغم من أنماطها المتغيرة ينبع مني. 
"أركز على الأشياء الحية التي تظهر حياتي، لكنهم لا يعيشون. أنا وحدها تعيش. 
"الأشياء المتنامية تتحرك الأمور في استشعار الإنسان، على الرغم من أنها لا تتحرك في علم الإنسان. 
"تتحرك الأمور تتغير الأمور في استشعار الإنسان، لكنها تتغير ليس في علم الإنسان. 
"على الرغم من التحرك السريع للأشياء من التحسس الإنسان تتحرك بسرعة، فإنها محاكاة بقية، في حين تتحرك، والتي ظهرت في حركة يبدو".

"من دون تغيير لا يمكن أن تلعب لعبتي الخلق، ولا الجهات الفاعلة لها. هوذا، الكون المتغير من بلدي التخيل، الكون الذي يبدو من تفكيري. 
"(...) ومرة ​​أخرى أقول أنه لا يوجد تغيير في لي، و تشانجليس واحد، لذلك، أيضا، لا يوجد أي تغيير في الكون بلدي الفكر من أزواج من الأشياء المعارضة التي تتبادل إلى الأبد لمحاكاة بلدي الكون من التغيير. 
"حتى تغيير يبدو من بلدي الفكر الكون ليس تغيير حفظ للحواس من الأشياء الحساسة التي لا بد أن أزواج من أجزاء من أكل. 
"ذهب كل زوج طريقه من خلال الضغوط المتداخلة من رحلته الكهربائية. كل ظهر، ثم اختفى، ليظهر. 
"على الرغم من أن الحواس من الأشياء الحساسة تشعر بالتغيير في كل شيء، فإنها تتغير ليس إلى معرفة واعية. 
"لماذا تكون أنت العبد إلى الاستشعار؟ ترتفع فوق الاستشعار الخاص بك. كن في علمك. "

"انظر أنت لا أكثر مع العيون الخارجية وحدها لأنك هاست معرفة عيون لإبطال أوهام استشعارك. 
"طوال فترة طويلة أونس رجل هاث مشى أرضه مع عيون الرؤية الخارجية، وإعطاء الاعتقاد لتلك الأرض من استشعار جسمه. في جميع أوقافه الجديدة يجب أن يسير على الأرض من رؤية الداخل ومعرفة الرجال كما ولكن رؤيته في ضوء عني وضوء منه. 
"لأني أعتقد الأرض، والأرض ظهرت، اختفت وأظهرت مرة أخرى في إيقاعات متوازنة من تفكيري. لهذا السبب، أقول، أرض الإنسان والرجل إلا تخيلتي. ليس لي، ولا هو عليه. ولا هو حتى ما يبدو له. 
"كما لا يجوز للرجل أن يضع الأرض قبل أن يكتسب الأرض ولا شيء أنا. 
"أنا مريض الله. أنا بصبر تنتظر الصحوة الرجل. 
"الصحوة الرجل هو الذي يعرف ضوء لي فيه. الرجل قد يختار بلده يونس لصحته، ولكن يعرفني انه يجب. وحتى هذا اليوم، يكون عذاب الإنسان الذي لا يعرفه الإنسان وحده. يجب أن يكون معرفته هو رغبته الخاصة. 
"معرفة الرجل هو رجل الكونية النشوة. الذي يبدأ في معرفة لي في ذلك، حتى من يشك لي فيه له تتكشف إلى رجل كوني من كل معرفة ".

"هذه الكلمات أقول الآن للرجل فهم حديثا من دورته الجديدة. 
"أحبك أحدا آخر كل الرجال. لأنك واحد في لي. 
"ما تفعله من أي وقت مضى إلى واحد في لي أن تفعل للجميع؛ للجميع هي واحدة في بلدي. 
"أحب شقيقك بنفسك. خدمة شقيقك قبل نفسك. رفع شقيقك، رفعه إلى ذروة عالية، لأخيك هو نفسك. 
"من أجل الحقيقة، أقول، حب الذات، أو أمة النفس، وتحول الجيران ضد الجار، والأمة ضد الأمة. سلالات الحب الذاتي تكره وبذر بذورها في جميع الرياح لتفجير حيث انها سوف. 
"أين قلت أقول أنا، حب الجار للجار، والأمة من أجل الأمة، وتوحيد جميع الرجال واحد. 
"خدمة أول شقيقك. يضر النفس الأول بدلا من جارك. كسب شيئا منه غير متوازن من قبل إعطاء الخاص بك. حمايتك الضعفاء مع قوتك، إذا كنت تستخدم قوتك ضده سوف يسود ضعفه ضدك، وقوتك سوف تستفيد من ذلك. 
"الذي يعطي الحب ازدهرت بشكل كبير. ولكن الذي أخذ أوت اكتسبت شيئا. 
"لماذا يخسر الجميع لكسب العالم، والحصول على شيء؟ 
"الذي لم ينشأ كنزا في السماء إلى كنز متساو مكتسب من الأرض سعى الظلام. 
"بالنسبة له الضوء هو الآن".